الأحد ديسمبر 22, 2013 5:34 pm | |
مدير المنتدى
بيانات اضافيه [+] | الجنس : عدد المساهمات : 3301 نقاط : 5160 العمل/الترفيه : توت تعاليق :
اتمنى يكون المنتدى جمعة خير وفائدة للجميع
لا اله الا الله محمد رسول الله
|
|
|
| موضوع: مذكرات العلوم وحلول تمارين رقم 3: المجال ألتعلمي 01 : آليات التنظيم على مستوى العضوية
مذكرات العلوم وحلول تمارين رقم 3: المجال ألتعلمي 01 : آليات التنظيم على مستوى العضوية الكفاءة القاعدية 1المجال التعلمي 01 : آليات التنظيم على مستوى العضويةالهدف التعلمي 03 : يبرز التنسيق العصبي الهرموني في التنظيم الوظيفي للعضويةالكفاءة المستهدفة: - التعرف على تطور الجريبات التي تحتوي على العروس الأنثوي.استخراج تواقت الإفرازات الهرمونية المبيضية والنخامية خلال الدورة الجنسية.النشاط 01 : المراقبة تحت السريرية و النخامية للإفرازات المبيضيةالكفائة المستهدفة :إظهار العلاقة بين مختلف الدوراتالمنهاجالوثيقة المرفقةالوثائقدليل الأستاذالنشاطاتالمعارفتوضيحات* إنشاء رسم تخطيطي وظيفي يبين العلاقة القائمة بين تطور البنيات الجزئية ونشاط الغدتين تحت سريرية و النخامية * إستخراج تواقت الإفرازات الهرمونية في مخطط إعتمادا على مكتسبات السنة01 ثانوي * طرح المشكل المتعلق بالأليات المسؤولة على الإفراز الدوري للمثيرات الغدية* تحليل عواقب إستئصال المبايض على الإفرازات تحت السريرية النخامية* تحليل تأثير حقن الهرمونات المبيضية على الإفرازات تحت السريرية و النخامية* ملاحظة التصوير الإشعاعي الذاتي للمنطقة تحت السريرية عند حيوان بعد حقن الأستراديول المشع- تتميز الدورة المبيضية بـــ:. مرحلة جريبية يتعرض خلالها أحد جريبات (البويضة المحتوى فيها) للنضج المرافق بإنتاج الإستروجين. مرحلة لوتيئينية بتحول خلالها الجريب الناضج المفرغ من البويضة إلى جسم أصفر يفرز البروجستيرون . تساهم الإستروجينات و البوجستيرون في تطور بطانة الرحم. تفصل بين المرحلتين إباضة تحدث في حدود اليوم 14 من الدورة . يحدد المعقد تحت السريرية النخامي وينظم بصفة دورية إنتاج الهرمونات المبيضية - تؤثر الهرمونات المبيضية على المعقد تحت السريري النخامي بتعديل نشاطه*يهدف النشاط إلى إبراز أن تواقت الدورتين يؤمن وظيفة التكاثر.*يهدف النشاط إلى إثبات أن انخفاض نسبة الهرمونات المبيضية تثير إفرازات المعقد السريري ـ النخامي.*يهدف النشاط إلى إثبات أن ارتفاع نسبة الهرمونات المبيضية تثبط إفرازات المعقد السريري ـ النخامي، أي مفهوم المراقبة الرجعية السالبة.1- تتميز المرحلة الجريبية بنضج جريب واحد.- تتبعها المرحلة اللوتيئينية التي تتميز بتطور الجسم الأصفر ثم ضموره.- يتم إفراز البروجيسترون بعد الإباضة في الجسم الأصفر.- تحث الهرمونات المبيضية على نمو الجريبات و تطور بطانة الرحم.- تتحكم المبايض في الدورة الرحمية، بإفرازها للأستروجينات المسؤولة عن زيادة سمك مخاطية الرحم في مرحلة قبل الإباضة ؛ كما تساهم فيما بعد، مع البروجيسترون، على نمو بطانة الرحم.2- في بداية المرحلة الجريبية تكون كمية LH و FSH ضعيفة وتزداد كمية الأستروجينات ببطئ، ثم، ابتداءا من اليوم التاسع، نلاحظ ارتفاع نسبة الأستروجينات بنسبة معتبرة؛ وفي نفس الوقت تزداد نسبة كل من LH و FSH بنسبة معتبرة في اليوم الثالث عشر من الدورة أي مباشرة قبل حدوث الإباضة.الخلاصة: تتمثل الدورة المبيضية في تطور جريب يتحول إلى جسم أصفر بعد الإباضة من جهة ، و من جهة أخرى، في إفرازات دورية للهرمونات المبيضية التي تحث على نمو بطانة الرحم: أستروجينات في المرحلة الجريبية و أستروجينات و بروجسترون في المرحلة اللوتيئينية. يخضع إنتاج الهرمونات المبيضية إلى مراقبة المعقد تحت السريري النخامي.النشاط 02 : التنظيم الكمي للهرمونات المبيضية : المراقبة الرجعيةالكفاءة المستهدفة:استخراج مفهوم المراقبة الرجعية.المنهاجالوثيقة المرفقةالوثائقدليل الأستاذالنشاطاتالمعارفتوضيحات* تحليل عواقب حقن جرعات قوية من الأستراديول على إفراز الهرمونات تحت السريرية و النخامية . * إبراز الطبيعة الدفقية للإفرازات تحت السريرية النخامية انطلاقا من . تحليل نتائج الحقن المستمر و الدفقي لهرمون تحرير هرمونات منشطة المناسل (GnRH) عند حيوان مخرب الغدة تحت السريرية . معايرة نسب هذه الإفرازات في الدم خلال دورة جنسية . وضع علاقة بين التغيرات الكمية لإفرازات الهرمونية وعواقبها على النشاط الجريبي ينجز رسم تحصيلي لتنظيم الدورة المبيضية إنطلاقا من المعارف المبنية و بالإستعانة بمكتسابات السنة 01 ثانوي : جهاز منظم (لواقط مرسل .... مستقبل– منفذ) جهاز منظم- إنخفاض كمية الهرمونات المبيضية يثير الإفرازات تحت السريرية النخامية - زيادة كمية الهرمونات المبيضية تثبط الإفرازات تحت السريرية النخامية (إنها مراقبة رجعية سلبية تضمن ثبات كمية الهرمونات المبيضية حسب ما تقتضيه تعليمة محددة في وقت محدد)- تثير الجرعات القوية إفراز هذه الهرمونات (إنها المراقبة الرجعية الإجابية) - يتم إفراز الهرمونات تحت السريرية النخامية بالدفق - تتغير وتيرة الدفق على إمتداد الدورة فهي تزداد خلال الطور الجريبي مؤدية لإثارة إنتاج الإستروجينات- تسمح المراقبة الرجعية السلبية و الإجابية بتكييف تراكيز الهرمونات وفق الحاجات الفزيولوجية للعضوية - في بداية الدورة الجنسية الكميات الضعيفة للهرمونات المبيضية المرتبطة بضمور الجسم الأصفر تتحسسها اللواقط التي تستجيب بإرسال رسائل دقيقة لهدف رفع تراكيز المثيرات الغدية خاصة لـ FSH الذي يسهل تطور الجريبات (إنها المراقبة الرجعية سلبية) - زيادة كمية الإستروجين خلال الدورة تتحسسها اللواقط التي تستجيب بخفض إفراز هرمون المنشط لنمو الجريب FSH- الكمية المرتفعة للإستراديول في نهاية المرحلة الجريبية تتحسسها لواقط تستجيب بقيمة قصوى (ذروة) للمثيرات الغدية خاصة منها LH المسؤول عن حدوث الإباضة وتحول الجريب إلى جسم أصفر (إنها مراقبة رجعية إيجابية)- خلال المرحلة اللوتيئينية يؤدي الإفراز الزائد للبروجستيرون إلى كبح إنتاج الـFSH و الـLH (إنها مراقبة رجعية سلبية) تتحسس العصبونات تحت سريرية و الخلايا النخامية (لواقط – مرسل – للجهاز المنظم) بتغيرات نسبة الهرمونات المبيضية فتغير نشاطها لضمان ثبات المتغير (نسبة الهرمونات المبيضية في الدم) إلى قيمته المعلومة في وقت معين*يستنتج لواقط الجهاز المنظم التي تتمثل في عصبونات تحت السرير البصري.يستنتج أن التنبيه الذي يؤدى إلى زيادة الإفراز عن حده المرجعي يمثل المراقبة الرجعية الإيجابية. يستنتج خصائص الجهاز المنظم للهرمونات المبيضية، حيث الإفراز يكو ن بالدفق وليس باستمرار.يستنتج أن حلقات التنظيم الرجعية السالبة والإيجابية تضمن تواقت الدورات الجنسية وهذا يؤمن وظيفة التكاثر.1- يؤدي استئصال المبايض إلى ارتفاع نسبة LH و FSH .2-3- يؤدي ارتفاع نسبة الهرمونات المبيضية إلى انخفاض إفرازات المعقد تحت السريري النخامي.- إن نوع المراقبة التي تمّ إظهارها هي مراقبة رجعية سلبية.4.تبين الوثيقة وجود مستقبلات الأستراديول على مستوى الخلايا تحت السريرية، و بالتالي فهي الخلايا المستهدفة من طرف الأستراديول.ملاحظة: إضافة إلى هذه الخلايا فإن الأستراديول يستهدف خلايا أخرى هي: الخلايا النخامية.- تؤثر الهرمونات المبيضية( الأستراديول) على المعقد تحت السريري النخامي الذي تستهدفه ممّا يؤدي إلى إفراز أو عدم إفراز الهرمونات (LH-GnRH).5في غياب الهرمونات المبيضية ترتفع كمية LH ، و تنخفض عند وضع الزرع ، هذا يدل على وجود مراقبة رجعية سالبة للأستروجينات على إفرازات LH. يؤدي حقن الأستراديول إلى ظهور ذروة LH و بالتالي يمكن للأستروجينات أن تمارس مراقبة رجعية إيجابية على إفرازات LH عند ارتفاع تركيزها في الدم.تمارس الهرمونات المبيضية مراقبة رجعية تكون إمّا سالبة و إمّا إيجابية على إفرازات المعقد تحت السريري النخامي و ذلك حسب تركيزها في الدم.يعتبر هذا التأثير المضاعف مصدر دورات ذات مراحل مختلفة.6يؤدي الحقن المستمر لـ GnRHإلى انخفاض كبير في إفرازات الهرمونات النخامية؛ و يؤدي الحقن الدفقي إلى ارتفاع في إفراز الهرمونات النخامية.-الإفراز التدفقي(الجرعي) لـ GnRH ضروري لتحريض الغدة النخامية على إفراز الهرمونات LH و FSH 7تتغير سعة و تواتر الإفرازات الدفقية عند المرأة خلال الدورة الشهرية، حيث يكون التواتر أكبر في المرحلة الجريبية منه في المرحلة اللوتيئينية، و تصل إلى أقصى حد لها في مرحلة قبل الإباضة.الخلاصة: يخضع العمل الدوري للجهاز التناسلي الأنثوي إلى مراقبة الغدد التناسلية و المعقد تحت السريري النخامي، حيث يتم تنظيم التراكيز البلاسمية للهرمونات المبيضية بتتالي آليات المراقبة الرجعية السلبية و الإيجابية.تصحيح التمارينأسترجاع المعلومات:1- التعريفات:أستراديول: هو أهم الهرمونات الأستروجينية(التي تفرزها الخلايا الجريبية). بروجيسترون: هرمون تفرزه الخلايا اللوتيئينية للجسم الأصفر.جسم أصفر: بنية خلوية متواجدة في المبيض تنتج عن تحول نواتج الجريب بعد الإباضة تتشبع خلاله الخلايا بصباغ أصفر. إفراز دفقي: عبارة عن عملية سريعة يتم خلالها تفريغ كمية من الهرمون في الدم.المرحلة الجريبية: المرحلة الأولى للدورة المبيضية ( من 1 إلى 14 يوم) يتم خلالها تحول الجريب الإبتدائي إلى جريب ناضج.المرحلة اللوتيئينية: المرحلة الثانية للدورة المبيضية (من 14 إلى 28 يوم) يتم خلالها تحول بقايا الجريب الناضج إلى جسم أصفر.مراقبة رجعية سلبية: يؤدي ارتفاع نسبة الهرمونات المبيضية إلى تثبيط إفرازات الهرمونات النخامية .مراقبة رجعية إيجابية: يؤدي انخفاض نسبة الهرمونات المبيضية إلى تنشيط إفرازات الهرمونات النخامية .2- صحيح أو خطأ:أ- خطأ (إن هرمونات المعقد تحت السريري-النخامي ضرورية حيث يؤدي غيابها إلى انقطاع الإفرازات المبيضية)ب-خطأ( في نهاية المرحلة الجريبية تثير النسب العالية للأسترجينات مراقبة رجعية إيجابية مسببة ذروة LH. )ج-خطأ ( إضافة إلى GnRH التي يفرزها تحت السرير، فإنه يفرز الهرمونات النخامية LH و FSH )د- صحيح (و لكن عن طريق إفرازات الغدة النخامية).و-خطأ4- اربط الجمل مثنى مثنى: 1-أ. 2-ج. 3-ب. توظيف المعلومات:التمرين1:على التلميذ أن يحلل المراحل الأربعة للتجربة ثم يستنتج ما يلي:يحثّ الأستراديول المنطقة الخلفية تحت السريرية على إفراز GnRH الذي يعمل على تنشيط الغدة النخامية لإفراز LH و FSH . تؤثر هذه الأخيرة على المبيضين: يعمل FSH على تنشيط الجريبات و إفراز الأستروجينات، و يحث LH عملية الإباضة و تحول بقايا الجريب المنفجر إلى جسم أصفر و إفراز هذا الأخير لهرمون البروجستيرون. تصويب: التمرين1 : المنحنى الأخير (بالأحمر) خاص بكمية البروجيستيرون.التمرين2:يؤدي استئصال المبيضين إلى ارتفاع نسبة LH، مما يدل على أن المبايض تثبط إفراز LH من طرف الغدة النخامية؛ يؤدي حقن الأستراديول إلى عودة قيمة LH إلى قيمتها الإبتدائية بسرعة مما يدل أن الأستراديول هو الهرمون المسؤول عن تثبيط إفراز LH تصويب: LH وحدة عيارية¬الصواب LH وحدة اعتبارية. التمرين3:يتم إفراز LH بشكل دفقي، وذلك عن طريق ذروات متقاربة، حوالي كل ساعة يؤدي حقن البروجسترون إلى اختفاء الذروات ولا تبقى سوى ذروة واحدة في الساعة الرابعة؛ وبالتالي يثبط البروجسترون إفراز LH يؤدي حقن الأستراديول إلى تثبيط إفراز LH، حيث تنخفض نسبتها وتنعدم الذروات. الاستنتاج : نستنتج أن البروجسترون والأستراديول يعملان على تثبيط إفراز LH في بداية المرحلة الجريبية، و تمنع الذروات الهرمونية. التمرين4:أ-في التجربة 1: يؤدي وضع الزرع إلى انخفاض محسوس في تركيز LH : تصبح نسبتها تعادل حوالي الثلث من القيمة الأصلية. نعلم أنّ استئصال المبايض الذي يؤدي إلى حذف المراقبة الرجعية السلبية التي يمارسها المبيض (بإفرازاته للهرمونات) على الجهاز الذي يراقبه، أدى إلى ارتفاع معتبر في نسبة LH في الدم: و بالتالي فإنّ القيمة المسجلة في اليوم 25 ليست القيمة "العادية". يؤدي الهرمون الذي يحرره الزرع إلى تثبيط إفرازات الغدة النخامية وتعود قيمة LH المسجلة في اليوم 40 قريبة من القيمة "العادية".يؤدي حقن كمية كبيرة من الأستراديول إلى ظهور الذروة (ذروة LH ) كما هو الحال في الحالة الطبيعية: يؤدي الارتفاع التدريجي لنسبة الأستراديول خلال المرحلة الجريبية إلى تثبيط إفراز LH طالما لم تتعد هذه القيمة قيمة معينة(مراقبة رجعية سلبية)؛ إذا زادت القيمة عن ذلك تصبح المراقبة الرجعية إيجابية مؤدّية إلى "تفريغ LH " فتحدث بعد بضعة ساعات من ذلك الإباضة: أي انفجار الجريب الناضج و تحرير العروس الأنثوي. ب- التجربة 2: لم تُسجل الملاحظات السابقة بوجود الكمية المرتفعة من البروجستيرون: لم يؤد الاستئصال إلى ارتفاع نسبة LH ولا وضع الزرع و لا حتى حقن الكمية المعتبرة من الأستراديول: إنّها مراقبة رجعية سلبية جدُّ فعّالة مارسها البروجسترون. يمكن ملاحظة هذا النوع من التأثير خلال المرحلة اللوتيئينية، فترة نشاط الجسم الأصفر وينتهي في نهاية الدورة(في حالة عدم حدوث الحمل).تصويب: السطر 5 تعويض كلمة الطابعية بـ"الطبيعية". الموضوع الأصلي : مذكرات العلوم وحلول تمارين رقم 3: المجال ألتعلمي 01 : آليات التنظيم على مستوى العضوية المصدر : عالم العرب الكاتب:admin
| | |